وجه النائب د. عبد الكريم الكندري سؤالاً إلى نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد قال في مقدمته:
تتربع الكويت بالمحافل الدولية في صدارة دول العالم التي تحظى باحترام دولي وترتبط معها بعلاقات ودية وروابط وطيدة.
وأضاف: لكن جوازات السفر الكويتية ومواطنيها الذين يسافرون حول العالم لا يُعامَلون بما يستحقونه كما يُعامل رعايا الدول الأخرى الذين يرغبون بزيارة الكويت، أي أن مبدأ المعاملة بالمثل لا يتحقق في كثير من الحالات المتعلقة بإجراءات سفر الكويتيين.
وطالب الكندري تزويده وإفادته بالآتي:
١- ما الدول التي يدخل رعاياها الكويت من دون تأشيرة مسبقة فيما يُلزم المواطن الكويتي الراغب في دخولها بتأشيرة مسبقة؟
٢- ما الدول التي يدخل رعاياها الكويت بتأشيرة تصدر في مطار الكويت فيما لا يُعطى المواطن الكويتي تأشيرة دخول لها في منافذها؟
٣- كم هي الرسوم التي يدفعها المواطنون الكويتيون للحصول على تأشيرات دخول لدول أخرى؟ وكم يدفع رعايا تلك الدول للدخول الى الكويت؟ وتوضيح ذلك بجدول للمقارنة.
٤- ما إجراءات وخطة وزارة الخارجية لتحقيق مبدأ المعاملة بالمثل في كل الحالات المذكورة أعلاه من ناحية الإجراءات والرسوم؟