يقولون

بوأحمد: أنس الصالح، استشهاد أو مقتل أو وفاة أحمد الظفيري، هذه رواية تحدث يومياً في الداخلية دون أن يعلم أحد، أم هي تكتيك سياسي لتدميرك ومحاسبتك من قياديي الداخلية الرافضين توزيرك عليهم؟
من يجب أن يحاسَب سياسياً وقانونياً، أنت كوزير
أم قياديو الداخلية؟
سؤال: من اتهموا بتعذيب ومقتل الميموني أين هم؟ وما هي الأحكام التي صدرت بحقهم؟ وهل هناك ضباط بالداخلية كانوا متهمين بالقضية ومازالوا
على رأس عملهم؟

شاهد أيضاً

وكيح

وكيح يهود صهاينة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.